في ظل إعلان وفاة الشيخ أبو إسحاق الحويني اليوم، برزت تساؤلات حول مكان دفنه ومدى تشابه الوضع مع ما حدث مع زعيم الطائفة الإسماعيلية الذي دفن في مصر مؤخرًا.
المنكوبون في الثّغر أولی النّاس بصدقة الفطر! منذ يوم واحد
رغم الجدل الذي أثارته بعض آرائه وفتاويه فإن مساهماته في خدمة السنة النبوية ودوره في إحياء التراث الإسلامي لا يمكن إنكارها
فنحن معارضون للنظام . لكننا مع الوطن ! نحن رافضون لأغلب سلوكيات المعارضة ، لكننا مع الديمقراطية و قبول الآخر . ربما تحتار لكي تفهمنا و ربما يصدمك ما سوف تقرأه عندنا ! لأننا سوف ننتقد الجميع ! لكننا نعدك بأنك ستقابل عالما آخر.
وبينما يحزن محبو الشيخ الحويني على رحيله، تبقى مسألة دفنه متوافقة مع آرائه الفقهية ووجهة نظره الشخصية.
كيف ساهمت الشائعات والأخبار المضللة في تأجيج التوتر في الساحل السوري؟
أبو إسحاق الحويني تفرغ للعلم الشرعي بعد تخرجه من الجامعة في تخصص اللغة الإسبانية (مواقع التواصل الاجتماعي) الدراسة والتكوين العلمي
شراكة سلطة عباس للاحتلال في ما يحدث لقطاع العزة! منذ يوم واحد
بوفاته فقدت الساحة الإسلامية أحد رموزها المعروفين الذين كان لهم تأثير كبير في تشكيل الوعي الديني لفئات واسعة من المسلمين في مصر والعالم العربي
التحق بكلية الألسن في جامعة عين شمس متخصصاً في اللغة الإسبانية لكنه اتجه بشكل أساسي نحو دراسة العلوم الشرعية وتخصص في علم الحديث النبوي
لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح click here فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".
انتقل الحويني في شبابه إلى القاهرة حيث عاش مع أخيه وبدأ في تلك الفترة حضور محاضرات الشيخ عبد الحميد كشك مما أثر في توجهه الديني.
ترك الشيخ الحويني إرثاً علمياً غزيراً تمثل في العديد من المؤلفات أبرزها
أبو إسحاق الحويني عاش سنواته الأخيرة في قطر وتوفي فيها (مواقع التواصل الاجتماعي)